ثانوية لجوان وجارمة - بنين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثانوية لجوان وجارمة - بنين

مركز مصادر التعلم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حق الله تعالى وحق رسوله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حسين احمد محمد ال منصور




عدد المساهمات : 7
نقاط : 21
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/11/2013

حق الله تعالى وحق رسوله  Empty
مُساهمةموضوع: حق الله تعالى وحق رسوله    حق الله تعالى وحق رسوله  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 03, 2013 12:29 am

حق الله تعالى ورسوله




فأهم الحقوق حق الله تعالى بمحبته، وخوفه، ورجائه، وطاعته بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وحب من أطاعه وبغض من عصاه.
حق النبي صلى الله عليه وسلم بمحبته وطاعة أمره واجتناب نهيه ونصر سنته والاقتداء به والإكثار من الصلاة والسلام عليه صلوات الله وسلامه عليه . حقوق الله تعالى. - حقوق النبي صلى الله عليه وسلم. -. هذه هي الحقوق التي نريد أن نتناولها بالبحث على وجه الاختصار:
حق الله تعالى

هذا الحق أحق الحقوق وأوجبها وأعظمها؛ لأنه حق الله تعالى الخالق العظيم المالك المدبر لجميع الأمور، حق الملك الحق المبين الحي القيوم الذي قامت به السموات والأرض، خلق كل شيء فقدره تقديرا بحكمة بالغة، حق الله الذي أوجدك من العدم ولم تكن شيئا مذكورا. حق الله الذي رباك بالنعم وأنت في بطن أمك في ظلمات ثلاث، لا يستطيع أحد من المخلوقين أن يوصل إليك غذاءك ومقومات نموك وحياتك، أدر لك الثديين، وهداك النجدين، وسخر لك الأبوين، أمدك وأعدك أمدك بالنعم، والعقل والفهم، وأعدك لقبول ذلك والانتفاع به: (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون) سورة النحل، الآية. فلو حجب عنك فضله طرفة عين لهلكت، ولو منعك رحمته لحظة ما عشت فإذا كان هذا فضل الله عليك ورحمته بك فإن حقه عليك أعظم الحقوق؛ لأنه حق إيجادك وإعدادك وإمدادك، إنه لا يريد منك رزقا ولا إطعاما: لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى (سورة طه، الآية )وإنما يريد منك شيئا واحدا مصلحته عائدة إليك، يريد منك أن تعبده وحده لا شريك له وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين (سورة الذاريات، الآيات: -)يريد منك أن تكون عبدا له بكل معاني العبودية، كما أنه هو ربك بكل معاني الربوبية، عبدا متذللا له، خاضعا له، ممتثلا لأمره، مجتنبا لنهيه. مصدقا بخبره؛ لأنك ترى نعمه عليك سابغة تترى، أفلا تستحي أن تبدل هذه النعم كفرا!!. لو كان لأحد من الناس عليك فضل لاستحييت أن تبارزه بالمعصية وتجاهره بالمخالفة، فكيف بربك الذي كل فضل عليك فهو من فضله، وكل ما يندفع عنك من سوء فمن رحمته وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون (سورة النحل، الآية )وإن هذا الحق الذي أوجبه الله لنفسه ليسير سهل على من يسره الله له قال الله تعالى وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير (سورة الحج، آيةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةإنه عقيدة مثلى، وإيمان بالحق وعمل صالح مثمر، عقيدة قوامها: المحبة والتعظيم، وثمرتها: الإخلاص والمثابرة، خمس صلوات في اليوم والليلة، يكفر الله بهن الخطايا، ويرفع بهن الدرجات، ويصلح بهن القلوب والأحوال، يأتي بهن العبد بحسب استطاعته: فاتقوا الله ما استطعتم (سورة التغابن، الآية: )وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين
(وكان عمران مريضا):

صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنب. (رواه البخاري وغيره)زكاة: وهي جزء يسير من مالك تدفع في حاجة المسلمين للفقراء والمساكين وابن السبيل والغارمين وغيرهم من أهل الزكاة (وهي تنفع الفقير ولا تضر الغني) صيام شهر واحد في السنة ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر (سورة البقرة، الآية: )ومن لا يستطيع الصيام لعجز دائم يطعم. حج البيت الحرام مرة واحدة في العمر للمستطيع هذه هي أصول حق الله، وما عداها فإنما يجب لعارض، كالجهاد في سبيل الله، أو لأسباب توجبه، كنصر المظلوم. انظر يا أخي هذا الحق اليسير عملا، الكثير أجرا، إذا قمت فيه كنت سعيدا في الدنيا والآخرة ونجوت من النار ودخلت الجنة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور (سورة آل عمران، الآية: )


يتبع ........


أهم الحقوق :


فأهم الحقوق حق الله تعالى بمحبته، وخوفه، ورجائه، وطاعته بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وحب من أطاعه وبغض من عصاه.
حق النبي صلى الله عليه وسلم بمحبته وطاعة أمره واجتناب نهيه ونصر سنته والاقتداء به والإكثار من الصلاة والسلام عليه صلوات الله وسلامه عليه . حقوق الله تعالى. - حقوق النبي صلى الله عليه وسلم. -. هذه هي الحقوق التي نريد أن نتناولها بالبحث على وجه الاختصار:
حق الله تعالى

هذا الحق أحق الحقوق وأوجبها وأعظمها؛ لأنه حق الله تعالى الخالق العظيم المالك المدبر لجميع الأمور، حق الملك الحق المبين الحي القيوم الذي قامت به السموات والأرض، خلق كل شيء فقدره تقديرا بحكمة بالغة، حق الله الذي أوجدك من العدم ولم تكن شيئا مذكورا. حق الله الذي رباك بالنعم وأنت في بطن أمك في ظلمات ثلاث، لا يستطيع أحد من المخلوقين أن يوصل إليك غذاءك ومقومات نموك وحياتك، أدر لك الثديين، وهداك النجدين، وسخر لك الأبوين، أمدك وأعدك أمدك بالنعم، والعقل والفهم، وأعدك لقبول ذلك والانتفاع به: (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون) سورة النحل، الآية. فلو حجب عنك فضله طرفة عين لهلكت، ولو منعك رحمته لحظة ما عشت فإذا كان هذا فضل الله عليك ورحمته بك فإن حقه عليك أعظم الحقوق؛ لأنه حق إيجادك وإعدادك وإمدادك، إنه لا يريد منك رزقا ولا إطعاما: لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى (سورة طه، الآية )وإنما يريد منك شيئا واحدا مصلحته عائدة إليك، يريد منك أن تعبده وحده لا شريك له وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين (سورة الذاريات، الآيات: -)يريد منك أن تكون عبدا له بكل معاني العبودية، كما أنه هو ربك بكل معاني الربوبية، عبدا متذللا له، خاضعا له، ممتثلا لأمره، مجتنبا لنهيه. مصدقا بخبره؛ لأنك ترى نعمه عليك سابغة تترى، أفلا تستحي أن تبدل هذه النعم كفرا!!. لو كان لأحد من الناس عليك فضل لاستحييت أن تبارزه بالمعصية وتجاهره بالمخالفة، فكيف بربك الذي كل فضل عليك فهو من فضله، وكل ما يندفع عنك من سوء فمن رحمته وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون (سورة النحل، الآية )وإن هذا الحق الذي أوجبه الله لنفسه ليسير سهل على من يسره الله له قال الله تعالى وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير (سورة الحج، آيةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةإنه عقيدة مثلى، وإيمان بالحق وعمل صالح مثمر، عقيدة قوامها: المحبة والتعظيم، وثمرتها: الإخلاص والمثابرة، خمس صلوات في اليوم والليلة، يكفر الله بهن الخطايا، ويرفع بهن الدرجات، ويصلح بهن القلوب والأحوال، يأتي بهن العبد بحسب استطاعته: فاتقوا الله ما استطعتم (سورة التغابن، الآية: )وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين
(وكان عمران مريضا):

صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنب. (رواه البخاري وغيره)زكاة: وهي جزء يسير من مالك تدفع في حاجة المسلمين للفقراء والمساكين وابن السبيل والغارمين وغيرهم من أهل الزكاة (وهي تنفع الفقير ولا تضر الغني) صيام شهر واحد في السنة ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر (سورة البقرة، الآية: )ومن لا يستطيع الصيام لعجز دائم يطعم. حج البيت الحرام مرة واحدة في العمر للمستطيع هذه هي أصول حق الله، وما عداها فإنما يجب لعارض، كالجهاد في سبيل الله، أو لأسباب توجبه، كنصر المظلوم. انظر يا أخي هذا الحق اليسير عملا، الكثير أجرا، إذا قمت فيه كنت سعيدا في الدنيا والآخرة ونجوت من النار ودخلت الجنة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور (سورة آل عمران، الآية: )


يتبع ........

الحق الثاني:


حق رسول الله صلى الله عليه وسلم :

لا شك أن للرسول صلى الله عليه وسلم حقوقًا خاصة به، لكنها لا ترقى إلى مرتبة حقوق الله؛ لأن حقوق الله تعالى لا يشاركه فيها أحد؛ لا ملك مقرب، ولا نبي مرسل، ولا ولي من الأولياء، أو صالح من الصالحين.
ولهذا يقول ابن القيم رحمه الله:
" لله حق لا يكون لعبده ولعبده حق هما حقان
لا تجعلوا الحقين حقًا واحدًا من غير تمييز ولا برهان " [انظر: "القصيدية النونية" لابن القيم بشرح الدكتور محمد خليل هراس (2/203)].

فحق الله تعالى عبادته وحده لا شريك له بما شرعه، وحق الرسول صلى الله عليه وسلم محبته وطاعته وتوقيره واتباعه وتقديم أمره وطاعته على طاعة غيره من المخلوقين.
وليس هناك حق مشترك بين الله وبين رسوله، وقوله تعالى:
{مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ} [النساء:80]؛
لأن طاعة الرسول طاعة لله الذي أرسله؛ كما أن مبايعة الرسول مبايعة لله؛ قال تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} [الفتح:10]؛ فأصل الطاعة لله عز وجل، وطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم تابعة لطاعة الله عز وجل.

الحق الثاني:


حق رسول الله صلى الله عليه وسلم :

لا شك أن للرسول صلى الله عليه وسلم حقوقًا خاصة به، لكنها لا ترقى إلى مرتبة حقوق الله؛ لأن حقوق الله تعالى لا يشاركه فيها أحد؛ لا ملك مقرب، ولا نبي مرسل، ولا ولي من الأولياء، أو صالح من الصالحين.
ولهذا يقول ابن القيم رحمه الله:
" لله حق لا يكون لعبده ولعبده حق هما حقان
لا تجعلوا الحقين حقًا واحدًا من غير تمييز ولا برهان " [انظر: "القصيدية النونية" لابن القيم بشرح الدكتور محمد خليل هراس (2/203)].

فحق الله تعالى عبادته وحده لا شريك له بما شرعه، وحق الرسول صلى الله عليه وسلم محبته وطاعته وتوقيره واتباعه وتقديم أمره وطاعته على طاعة غيره من المخلوقين.
وليس هناك حق مشترك بين الله وبين رسوله، وقوله تعالى:
{مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ} [النساء:80]؛
لأن طاعة الرسول طاعة لله الذي أرسله؛ كما أن مبايعة الرسول مبايعة لله؛ قال تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} [الفتح:10]؛ فأصل الطاعة لله عز وجل، وطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم تابعة لطاعة الله عز وجل.
هذا الحق هو أعظم حقوق المخلوقين، فلا حق لمخلوق أعظم من حق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا. لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه (سورة الفتح، الآيتان: ،)ولذلك يجب تقديم محبة النبي صلى الله عليه وسلم على محبة جميع الناس حتى على النفس والولد والوالد. قال رسول الله صلى الله عليه وسلمك لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين (رواه البخاري ومسلم) ومن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم: توقيره، واحترامه، وتعظيمه التعظيم اللائق به من غير غلو ولا تقصير، فتوقيره في حياته: توقير سنته وشخصه الكريم، وتوقيره بعد مماته: توقير سنته وشرعه القويم، ومن رأى توقير الصحابة وتعظيمهم للرسول صلى الله عليه وسلم عرف كيف قام هؤلاء الأجلاء الفضلاء بما يجب عليهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم، قال عروة بن مسعود لقريش- حينما أرسلوه ليفاوض النبي صلى الله عليه وسلم في الصلح في قصة الحديبية- قال: دخلت على الملوك: كسرى، وقيصر، والنجاشي، فلم أر أحدا يعظمه أصحابه مثل ما يعظم أصحاب محمد محمدا، كان إذا أمرهم ابتدروا أمره، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده وما يحدون إليه النظر تعظيما له. انظر(مختصر سيرة الرسول للشيخ: عبد الله بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب ص) هكذا كانوا يعظمونه رضي الله عنهم، مع ما جبله الله عليه من الأخلاق الكريمة، ولين الجانب، وسهولة النفس، ولو كان فظا غليظا لانفضوا من حوله. وإن من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم: تصديقه فيما أخبر به من الأمور الماضية والمستقبلة، وامتثال ما به أمر، واجتناب ما عنه نهى وزجر، والإيمان بأن هديه أكمل الهدى، وشريعته أكمل الشرائع، وان لا يقدم عليها تشريع أو نظام مهما كان مصدره فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما (سورة النساء، الآية )قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم (سورة آل عمران، الآية: )ومن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم الدفاع عن شريعته وهديه بما يستطيع الإنسان من قوة بحسب ما تتطلبه الحال من السلاح، فإذا كان العدو يهاجم بالحجج والشبه فمدافعته بالعلم ودحض حججه وشبهه وبيان فسادها، وإن كان يهاجم بالسلاح والمدافع فمدافعته بمثل ذلك. ولا يمكن لأي مؤمن أن يسمع من يهاجم شريعة النبي صلى الله عليه وسلم أو شخصه الكريم ويسكت على ذلك مع قدرته على الدفاع
الحذر من الخلط بين حق الله وحق رسوله صلى الله عليه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو يزن
Admin
ابو يزن


عدد المساهمات : 538
نقاط : 813
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/09/2013
الموقع : خميس مشيط

حق الله تعالى وحق رسوله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الله تعالى وحق رسوله    حق الله تعالى وحق رسوله  I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 04, 2013 7:44 pm

سلمتــ,, يدآإأكــ,, لطيب طرحكــ,,
انتظر مزيدكــ,, الآإأجمل والآإأفضـــل دوماً ..
تقديري لكـ..~
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lgoan5.yoo7.com
بدرعبدالله ال مزهر




عدد المساهمات : 235
نقاط : 713
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/10/2013
الموقع : احد رفيده

حق الله تعالى وحق رسوله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الله تعالى وحق رسوله    حق الله تعالى وحق رسوله  I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 05, 2013 12:59 am

موضوع متميز تسلم على طرحك الموضوع Smile 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حق الله تعالى وحق رسوله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية لجوان وجارمة - بنين :: منتدى الميدان التربوي النظري :: قسم الدراسات الاسلامية-
انتقل الى: